شيخة الزين
05-16-2023, 07:19 PM
تفسير سورة الليل
ï´؟ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى ï´¾ أقسم بالليل إذا غطى العالم بسواده.
ï´؟ وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ï´¾ وأقسم بالنهار إذا جلى العالم بضيائه.
ï´؟ وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى ï´¾ وأقسم بخلق الزوجين الذكر والأنثى.
ï´؟ إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى ï´¾ إن عملكم مختلف ما بين مهتد وضال، وصالح وفاسد.
ï´؟ فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى ï´¾ فأما من بذل ماله واتقى ربه في بذله.
ï´؟ وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى ï´¾ وصدق بأن الله يثيبه على عمله.
ï´؟ فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى ï´¾ فسنوفقه لأيسر الأمور ونسهل له عمل الصالحات.
ï´؟ وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى ï´¾ وأما من أمسك ماله فبخل على نفسه بثواب ربه.
ï´؟ وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى ï´¾ وكذب بثواب الأعمال يوم الحساب.
ï´؟ فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى ï´¾ فسنوليه ما تولى ونوجهه إلى الذي اختاره من سوء العمل فيسهل عليه الذنب.
ï´؟ وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى ï´¾ ولا يحميه ماله من التردي في النار والوقوع في غضب الجبار فماله الذي بخل به لا يدافع عنه.
ï´؟ إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى ï´¾ إن علينا أن نبين الهدى للناس بإنزال الكتب وإرسال الرسل.
ï´؟ وَإِنَّ لَنَا لَلْآَخِرَةَ وَالْأُولَى ï´¾ فالآخرة والأولى ملكنا وفي تصرفنا فليسألها الراغبون فيها فخير الدنيا وخير الآخرة لا يحصل إلا بإذننا.
ï´؟ فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى ï´¾ فحذرتكم نار جهنم فإنها تتوقد دائمًا فلا تطاق.
ï´؟ لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى ï´¾ لا يدخلها ويخلد فيها ويستحقها إلا الكافر الشقي.
ï´؟ الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى ï´¾ الذي كذب بالخبر، وتولى عن الأمر.
ï´؟ وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى ï´¾ وسيبعد عن النار وغضب الجبار التقي الورع.
ï´؟ الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى ï´¾ الذي ينفق ماله في سبيل الله خوفًا من الذنوب.
ï´؟ وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى ï´¾ وليس لأحد من الناس عنده يد يريد أن يكافئه عليها ولا جميل يحب رده لفاعله بل لوجه الله وحده.
ï´؟ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى ï´¾ ولكنه أنفق ماله لرضى ربه وطلب الثواب.
ï´؟ وَلَسَوْفَ يَرْضَى ï´¾ ووالله لنرضينه في جنات النعيم وجوار رب كريم.
ï´؟ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى ï´¾ أقسم بالليل إذا غطى العالم بسواده.
ï´؟ وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ï´¾ وأقسم بالنهار إذا جلى العالم بضيائه.
ï´؟ وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى ï´¾ وأقسم بخلق الزوجين الذكر والأنثى.
ï´؟ إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى ï´¾ إن عملكم مختلف ما بين مهتد وضال، وصالح وفاسد.
ï´؟ فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى ï´¾ فأما من بذل ماله واتقى ربه في بذله.
ï´؟ وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى ï´¾ وصدق بأن الله يثيبه على عمله.
ï´؟ فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى ï´¾ فسنوفقه لأيسر الأمور ونسهل له عمل الصالحات.
ï´؟ وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى ï´¾ وأما من أمسك ماله فبخل على نفسه بثواب ربه.
ï´؟ وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى ï´¾ وكذب بثواب الأعمال يوم الحساب.
ï´؟ فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى ï´¾ فسنوليه ما تولى ونوجهه إلى الذي اختاره من سوء العمل فيسهل عليه الذنب.
ï´؟ وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى ï´¾ ولا يحميه ماله من التردي في النار والوقوع في غضب الجبار فماله الذي بخل به لا يدافع عنه.
ï´؟ إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى ï´¾ إن علينا أن نبين الهدى للناس بإنزال الكتب وإرسال الرسل.
ï´؟ وَإِنَّ لَنَا لَلْآَخِرَةَ وَالْأُولَى ï´¾ فالآخرة والأولى ملكنا وفي تصرفنا فليسألها الراغبون فيها فخير الدنيا وخير الآخرة لا يحصل إلا بإذننا.
ï´؟ فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى ï´¾ فحذرتكم نار جهنم فإنها تتوقد دائمًا فلا تطاق.
ï´؟ لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى ï´¾ لا يدخلها ويخلد فيها ويستحقها إلا الكافر الشقي.
ï´؟ الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى ï´¾ الذي كذب بالخبر، وتولى عن الأمر.
ï´؟ وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى ï´¾ وسيبعد عن النار وغضب الجبار التقي الورع.
ï´؟ الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى ï´¾ الذي ينفق ماله في سبيل الله خوفًا من الذنوب.
ï´؟ وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى ï´¾ وليس لأحد من الناس عنده يد يريد أن يكافئه عليها ولا جميل يحب رده لفاعله بل لوجه الله وحده.
ï´؟ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى ï´¾ ولكنه أنفق ماله لرضى ربه وطلب الثواب.
ï´؟ وَلَسَوْفَ يَرْضَى ï´¾ ووالله لنرضينه في جنات النعيم وجوار رب كريم.