غصة حنين
03-11-2024, 10:18 PM
1
آيَـــــــــــاتُــــهَا :
ثَلَاثٌ (3).
2
مَعنَى اسْـــمِها :
الكوْثَرْ: الخيرُ الكثيرُ. وَالمُرَادُ (بالكوثرِ): نهرٌ في الجَنَّةِ؛ وَعَدَ اللهَ بِهِ نَبِيَّهُ تكريمًا له وفضلًا.
3
سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
انْفِرَادُ السُّورَةِ بِذِكْرِ مُفْرَدَةِ (الْكَوثَرِ)، وَدِلَالَةُ هَذَا الاسْمِ عَلَى الْمَقْصِدِ الْعَامِّ لِلسُّورَةِ وَمَوضُوعَاتِهَا.
4
أَسْــــــمَاؤُهــا :
اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (الْكَوثَرِ)، وَتُسَمَّى سُورَةَ: إِنَّآ أَعۡطَيۡنَٰكَ ٱلۡكَوۡثَرَ، وَسُورَةَ (النَّحْرِ).
5
مَقْصِدُها العَامُّ :
بَيَانُ فَضْلِ النَّبِيِّ وَمَحَبَّةِ اللهِ لَهُ، وَإِكْرَامِهِ فِي الدَّارَيْنِ.
6
سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
سُوْرَةٌ مَدنيَّة، وَعَنْ أَنَسٍ قَالَ: «بيْنَا رَسولُ اللهِ ذَاتَ يَومٍ بيْنَ أظْهُرِنَا إذْ أغْفَى إغْفَاءَةً ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ مُتَبَسِّمًا، فَقُلْنَا: مَا أضْحَكَكَ يا رَسولَ اللهِ؟ قالَ: أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آنِفًا سُورَةٌ فَقَرَأَ: بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِنَّآ أَعۡطَيۡنَٰكَ ٱلۡكَوۡثَرَ 1 فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَٱنۡحَرۡ 2 إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ ٱلۡأَبۡتَرُ 3». (حَدِيثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ مُسْلِمْ)
7
فَضْـــــــــــلُـهـا :
لَمْ يَصِحَّ حَدِيثٌ أَو أَثَرٌ خَاصٌّ فِي فَضْلِ السُّورَةِ سِوَى أَنَّهَا مِنْ قِصَارِ المُفَصَّلِ.
8
مُنَــاسَـــبَاتُــها :
مُنَاسَبَةُ سُوْرَةِ (الكَوْثَرِ) لِمَا قَبْلَهَا مِنْ سُوْرَةِ (الماعُوْنِ):
خُتِمَتِ (الْمَاعُونُ) بِمُفْرَدَةِ الْمَنْعِ فَقَالَ: وَيَمۡنَعُونَ ٱلۡمَاعُونَ 7، وَافْتُتِحَتِ (الْكُوثَرُ) بِمُفْرَدَةِ الْعَطَاءِ مُقَابِلَ الْمَنْعِ؛ فَقَالَ: إِنَّآ أَعۡطَيۡنَٰكَ ٱلۡكَوۡثَرَ 1.
..
1
آيَـــــــــــاتُــــهَا :
ثَلَاثٌ (3).
2
مَعنَى اسْـــمِها :
الكوْثَرْ: الخيرُ الكثيرُ. وَالمُرَادُ (بالكوثرِ): نهرٌ في الجَنَّةِ؛ وَعَدَ اللهَ بِهِ نَبِيَّهُ تكريمًا له وفضلًا.
3
سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
انْفِرَادُ السُّورَةِ بِذِكْرِ مُفْرَدَةِ (الْكَوثَرِ)، وَدِلَالَةُ هَذَا الاسْمِ عَلَى الْمَقْصِدِ الْعَامِّ لِلسُّورَةِ وَمَوضُوعَاتِهَا.
4
أَسْــــــمَاؤُهــا :
اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (الْكَوثَرِ)، وَتُسَمَّى سُورَةَ: إِنَّآ أَعۡطَيۡنَٰكَ ٱلۡكَوۡثَرَ، وَسُورَةَ (النَّحْرِ).
5
مَقْصِدُها العَامُّ :
بَيَانُ فَضْلِ النَّبِيِّ وَمَحَبَّةِ اللهِ لَهُ، وَإِكْرَامِهِ فِي الدَّارَيْنِ.
6
سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
سُوْرَةٌ مَدنيَّة، وَعَنْ أَنَسٍ قَالَ: «بيْنَا رَسولُ اللهِ ذَاتَ يَومٍ بيْنَ أظْهُرِنَا إذْ أغْفَى إغْفَاءَةً ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ مُتَبَسِّمًا، فَقُلْنَا: مَا أضْحَكَكَ يا رَسولَ اللهِ؟ قالَ: أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آنِفًا سُورَةٌ فَقَرَأَ: بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِنَّآ أَعۡطَيۡنَٰكَ ٱلۡكَوۡثَرَ 1 فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَٱنۡحَرۡ 2 إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ ٱلۡأَبۡتَرُ 3». (حَدِيثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ مُسْلِمْ)
7
فَضْـــــــــــلُـهـا :
لَمْ يَصِحَّ حَدِيثٌ أَو أَثَرٌ خَاصٌّ فِي فَضْلِ السُّورَةِ سِوَى أَنَّهَا مِنْ قِصَارِ المُفَصَّلِ.
8
مُنَــاسَـــبَاتُــها :
مُنَاسَبَةُ سُوْرَةِ (الكَوْثَرِ) لِمَا قَبْلَهَا مِنْ سُوْرَةِ (الماعُوْنِ):
خُتِمَتِ (الْمَاعُونُ) بِمُفْرَدَةِ الْمَنْعِ فَقَالَ: وَيَمۡنَعُونَ ٱلۡمَاعُونَ 7، وَافْتُتِحَتِ (الْكُوثَرُ) بِمُفْرَدَةِ الْعَطَاءِ مُقَابِلَ الْمَنْعِ؛ فَقَالَ: إِنَّآ أَعۡطَيۡنَٰكَ ٱلۡكَوۡثَرَ 1.
..