شيخة الزين
03-08-2020, 07:25 AM
عندما تشكوو من قلة التووفيق
وتشتت الراي و تعكر الذهنن
اسال نفسك فقط
هل ااعطيتت الصلاة حقهاا
الامل لاياتي من فراغ لايولد من العدم
هناك قيمة ايمانية عميقة هي
التوكل على الله ازرعها فيك ثم ارسم الامل ان شئت
خسارة
حينما تكون هناك جنة عظيمة بحجم السماء والارض
وكنوز ثمينة مدت بالطول والعرض
فيدخل فيها خلق كثير من مختلف الشعوب والامم
وتنحرم انت لاجل زلة لم يغفل عنها القلم
مؤسف
حينما يكتب الله على نفسه الرحمة بانها وسعت كل شي
خلقه بهذا الوجود
ويطردك انت منها لتجاوزك عن بعض الشرائع والحدود
حسرة
حينما تمتلك جبالا شاهقة من الحسنات
تصل الى عنان السماء
وتمتلك انهارا جارية من الصدقات تدفقت وسط حدائق غناء
ثم تاتي يوم القيامة مفلساا بسبب شتم وغيبة وهجاء
مؤلم
حينما يمن الله عليك بسيل من الفضائل والمنن
ويغدق عليك دهورا بلا مقابل او ثمن
ثم تاتي متبرماا من الم اصابك بالوهن
فتقابل صنيع الاحسان بالتسخط واللعن
مبكي
حينما تلجا الى الناس لتبث لهم حر الشكوى
وتبوح لهم عما يعتلج صدرك من كدر البلوى
وتترك من بيده كشف الضر ويسمع النجوى
مخزي
حينما تتحرى شوقا لتصحو مبكرا من المنام
وتحسب الدقائق والثواني لحضور موعد هام
في حين انك تتاخر عن موعد الصلاة مع الامام
وغفلت انها اهم ركن في شريعة الاسلام
ربما تلبس ساعتك فيخلعها لك
وارثها وربما تغلق باب سيارتك فيفتحه لك عامل الاسعاف
وربما تقوم بغلق ازرار القميص
فيفتحه لك المغسل
وربما تغمض عينك في سقف غرفتك فلا تفتحها
الا امام جبار السماوات والارض يوم القيامة
فبادروا بالاعمال الصالحة
اعتذر اذا كنت افزعتك
لكن
احيانا نحتاج الى
القليل من الاحرف القاسية حتى تزداد نداوة اعيننا
وليونة قلوبنا
نسال الله تعالى الهدى والتقى والعفاف والغنى والخاتمة الحسنة
اسال الله ان يرضى عني وعنكم فليس بعد رضـى الله الا الجنة
وتشتت الراي و تعكر الذهنن
اسال نفسك فقط
هل ااعطيتت الصلاة حقهاا
الامل لاياتي من فراغ لايولد من العدم
هناك قيمة ايمانية عميقة هي
التوكل على الله ازرعها فيك ثم ارسم الامل ان شئت
خسارة
حينما تكون هناك جنة عظيمة بحجم السماء والارض
وكنوز ثمينة مدت بالطول والعرض
فيدخل فيها خلق كثير من مختلف الشعوب والامم
وتنحرم انت لاجل زلة لم يغفل عنها القلم
مؤسف
حينما يكتب الله على نفسه الرحمة بانها وسعت كل شي
خلقه بهذا الوجود
ويطردك انت منها لتجاوزك عن بعض الشرائع والحدود
حسرة
حينما تمتلك جبالا شاهقة من الحسنات
تصل الى عنان السماء
وتمتلك انهارا جارية من الصدقات تدفقت وسط حدائق غناء
ثم تاتي يوم القيامة مفلساا بسبب شتم وغيبة وهجاء
مؤلم
حينما يمن الله عليك بسيل من الفضائل والمنن
ويغدق عليك دهورا بلا مقابل او ثمن
ثم تاتي متبرماا من الم اصابك بالوهن
فتقابل صنيع الاحسان بالتسخط واللعن
مبكي
حينما تلجا الى الناس لتبث لهم حر الشكوى
وتبوح لهم عما يعتلج صدرك من كدر البلوى
وتترك من بيده كشف الضر ويسمع النجوى
مخزي
حينما تتحرى شوقا لتصحو مبكرا من المنام
وتحسب الدقائق والثواني لحضور موعد هام
في حين انك تتاخر عن موعد الصلاة مع الامام
وغفلت انها اهم ركن في شريعة الاسلام
ربما تلبس ساعتك فيخلعها لك
وارثها وربما تغلق باب سيارتك فيفتحه لك عامل الاسعاف
وربما تقوم بغلق ازرار القميص
فيفتحه لك المغسل
وربما تغمض عينك في سقف غرفتك فلا تفتحها
الا امام جبار السماوات والارض يوم القيامة
فبادروا بالاعمال الصالحة
اعتذر اذا كنت افزعتك
لكن
احيانا نحتاج الى
القليل من الاحرف القاسية حتى تزداد نداوة اعيننا
وليونة قلوبنا
نسال الله تعالى الهدى والتقى والعفاف والغنى والخاتمة الحسنة
اسال الله ان يرضى عني وعنكم فليس بعد رضـى الله الا الجنة