نقاء
02-05-2020, 10:43 PM
هل تعلم أيها الصائم ؟؟
** أن رمضان لن يدركه في العام القادم إلا الأحياء فقط ,
وقد لا تكون منهم , فأحسن العمل , وتب إلى ربك , وابكِ
على خطيئتك , واستغل هذا الموسم فقد يكون الفرصة
الأخيرة لك ...
** أن تحت طباق الأرض من يتحسر ويبكي .. لا على فراق
أبنائه وماله , بل على ضياع رمضانيات عديده , لم يودعها
عملاً صالحاً ينجيه , فاحمد الله إذ أبقاك وقبض غيرك
** أن في المستشفيات مرضى منعوا من الصيام والقيام ..
ها هي دموعهم تسيل حسره لعدم مشاركة إخوانهم في هذا
الموسم .. فاحمد الله إذ عافاك وابتلى بالمرض غيرك
** أن صوم رمضان لا يقبل إلّا من المصلين , فاحذر من ضياع
دينك بتفريطك في الصلاة ...
** أن من صام بطنه ولم تصم عينه وأذنه ولسانه عن الحرام ,
فليس له من صيامه إلّا الجوع والعطش ...
** أن شياطين الإنس لا تصفّد في رمضان , فهم أخطر على
دينك من شياطين الجن .. فكن على حذرٍ منهم ...
** أن ليل رمضان يستوي في الحرمة مع نهاره , فلا تكن
ممن يصوم في النهار عن الحلال .. ثم يفطر في الليل على الحرام ...
** أن الفارق بين صيامنا وصيام اليهود والنصارى , أكلة السحر فخالف أهل الكتاب , وتأسّ بحبيبك صلّى الله عليه وسلّم ,
القائل : ( تسحروا فإن في السحور بركة ) .
** أن العشر الأواخر من رمضان خير من التي قبلها , فاحذر
من الفتور في الأجر مع تقادم أيام الشهر الفضيل ..
** أنك لو تحريت ليلة القدر وقيمتها إيماناً واحتساباً رفع لك
من العمل الصالح مايزيد عن ثمانين عاماَ , فلا تضيع هذه
الفرصة بالتردد على الأسواق والسهر فيما لا ينفع
** أن رؤية المسلسلات والنساء خلف الشاشات وفي المجلات في
رمضان يُعد انتهاك لحرمته , وهدم لروحانيته , فاتّق الله ولا تزني عينك ...
** أنك لم تدع قول الزور ( من كذب وغيبة ونميمة وسب وشتم )
فليس لله حاجة أن تدع طعامك وشرابك , كما ورد في الحديث ...
** أن شهر رمضان فرصة عظيمة للمدخنين أن يتركوا هذا
الخبيث , ويستبدلوه بالسواك مرضاة الله ...
** أن عمرة في رمضان تعدل حجة مع الحبيب صلوات الله
وسلامه عليه , فاغتنم الفرصة , وتذكر نعمة قرب المشاعر إليك ...
** أن الله يعطي أجر الصيام مضاعفاً لمن فطّر صائماً ولو على شربة
ماء , فالمحروم من حرم هذا الأجر العظيم بذاك العمل اليسير ...
** أن السعيد في العيد ليس من لبس الجديد , ولكن من أعتق من عذاب الوعيد , فكم من فقير ومسكين ومحروم في نهار العيد استقبلتهم
ملائكة السماء على أفواه الطرقات تبشرهم بروح وريحان , وربٍّ كريم غير غضبان ,
وما ضرهم فقرهم وحاجتهم , وآخرين ذوي مال .. مدفوعين !! مردودين لسوء
ماقدموا لأنفسهم في رمضان .. نعوذ بالله من الخذلان ...
** أن رمضان لن يدركه في العام القادم إلا الأحياء فقط ,
وقد لا تكون منهم , فأحسن العمل , وتب إلى ربك , وابكِ
على خطيئتك , واستغل هذا الموسم فقد يكون الفرصة
الأخيرة لك ...
** أن تحت طباق الأرض من يتحسر ويبكي .. لا على فراق
أبنائه وماله , بل على ضياع رمضانيات عديده , لم يودعها
عملاً صالحاً ينجيه , فاحمد الله إذ أبقاك وقبض غيرك
** أن في المستشفيات مرضى منعوا من الصيام والقيام ..
ها هي دموعهم تسيل حسره لعدم مشاركة إخوانهم في هذا
الموسم .. فاحمد الله إذ عافاك وابتلى بالمرض غيرك
** أن صوم رمضان لا يقبل إلّا من المصلين , فاحذر من ضياع
دينك بتفريطك في الصلاة ...
** أن من صام بطنه ولم تصم عينه وأذنه ولسانه عن الحرام ,
فليس له من صيامه إلّا الجوع والعطش ...
** أن شياطين الإنس لا تصفّد في رمضان , فهم أخطر على
دينك من شياطين الجن .. فكن على حذرٍ منهم ...
** أن ليل رمضان يستوي في الحرمة مع نهاره , فلا تكن
ممن يصوم في النهار عن الحلال .. ثم يفطر في الليل على الحرام ...
** أن الفارق بين صيامنا وصيام اليهود والنصارى , أكلة السحر فخالف أهل الكتاب , وتأسّ بحبيبك صلّى الله عليه وسلّم ,
القائل : ( تسحروا فإن في السحور بركة ) .
** أن العشر الأواخر من رمضان خير من التي قبلها , فاحذر
من الفتور في الأجر مع تقادم أيام الشهر الفضيل ..
** أنك لو تحريت ليلة القدر وقيمتها إيماناً واحتساباً رفع لك
من العمل الصالح مايزيد عن ثمانين عاماَ , فلا تضيع هذه
الفرصة بالتردد على الأسواق والسهر فيما لا ينفع
** أن رؤية المسلسلات والنساء خلف الشاشات وفي المجلات في
رمضان يُعد انتهاك لحرمته , وهدم لروحانيته , فاتّق الله ولا تزني عينك ...
** أنك لم تدع قول الزور ( من كذب وغيبة ونميمة وسب وشتم )
فليس لله حاجة أن تدع طعامك وشرابك , كما ورد في الحديث ...
** أن شهر رمضان فرصة عظيمة للمدخنين أن يتركوا هذا
الخبيث , ويستبدلوه بالسواك مرضاة الله ...
** أن عمرة في رمضان تعدل حجة مع الحبيب صلوات الله
وسلامه عليه , فاغتنم الفرصة , وتذكر نعمة قرب المشاعر إليك ...
** أن الله يعطي أجر الصيام مضاعفاً لمن فطّر صائماً ولو على شربة
ماء , فالمحروم من حرم هذا الأجر العظيم بذاك العمل اليسير ...
** أن السعيد في العيد ليس من لبس الجديد , ولكن من أعتق من عذاب الوعيد , فكم من فقير ومسكين ومحروم في نهار العيد استقبلتهم
ملائكة السماء على أفواه الطرقات تبشرهم بروح وريحان , وربٍّ كريم غير غضبان ,
وما ضرهم فقرهم وحاجتهم , وآخرين ذوي مال .. مدفوعين !! مردودين لسوء
ماقدموا لأنفسهم في رمضان .. نعوذ بالله من الخذلان ...