تناهيد
08-22-2021, 04:18 PM
روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله تعالى قال: من عادى لي وليًا فقد آذنته بالحرب وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أُحبهُ فإذا أحببته كُنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يُبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها وإن سألني لأعطينه ولئن استعاذني لأعيذنه وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن يكره المؤمن وأنا أكره مساءته[1].
وفي الصحيحين عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم يرويه عن ربه قال: إذا تقرب العبد إلي شبرًا تقربت إليه ذراعًا وإذا تقرب مني ذراعًا تقربت منه باعًا وإذا أتاني مشيًا أتيته هرولة[2].
وفي الصحيحين عن زيد بن ثابت أن النبي صلى الله عليه وسلم اتخذ حُجرة في المسجد من حصير فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ليالي حتى اجتمع إليه ناسٌ ثم فقدوا صوته ليلة فظنوا أنه قد نام فجعل بعضهم يتنحنح ليخرج إليهم فقال: ما زال بكم الذي رأيت من صنيعكم حتى خشيت أن يُكتب عليكم ولو كُتب عليكم ما قمتم به فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة[3].
روى مسلم عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا قضى أحدكم الصلاة في مسجده فليجعل لبيته نصيبًا من صلاته فإن الله جاعلٌ في بيته من صلاته خيرًا[4].
روى مسلم عن أبي موسى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: مثل البيت الذي يُذكر الله فيه والبيت الذي لا يُذكر الله فيه مثل الحي والميت[5].
روى أحمد بسند حسن عن أبي ذرٍّ أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج زمن الشتاء والورق يتهافت فأخذ بغصنين من شجرة قال: فجعل ذلك الورق يتهافت قال: فقال: يا أبا ذرٍّ قُلت لبيك يا رسول الله قال: إن العبد المسلم ليُصل الصلاة يريد بها وجه الله فتهافت عنه ذنوبه كما يتهافت هذا الورق عن هذه الشجرة[6].
وفي الصحيحين عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم يرويه عن ربه قال: إذا تقرب العبد إلي شبرًا تقربت إليه ذراعًا وإذا تقرب مني ذراعًا تقربت منه باعًا وإذا أتاني مشيًا أتيته هرولة[2].
وفي الصحيحين عن زيد بن ثابت أن النبي صلى الله عليه وسلم اتخذ حُجرة في المسجد من حصير فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ليالي حتى اجتمع إليه ناسٌ ثم فقدوا صوته ليلة فظنوا أنه قد نام فجعل بعضهم يتنحنح ليخرج إليهم فقال: ما زال بكم الذي رأيت من صنيعكم حتى خشيت أن يُكتب عليكم ولو كُتب عليكم ما قمتم به فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة[3].
روى مسلم عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا قضى أحدكم الصلاة في مسجده فليجعل لبيته نصيبًا من صلاته فإن الله جاعلٌ في بيته من صلاته خيرًا[4].
روى مسلم عن أبي موسى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: مثل البيت الذي يُذكر الله فيه والبيت الذي لا يُذكر الله فيه مثل الحي والميت[5].
روى أحمد بسند حسن عن أبي ذرٍّ أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج زمن الشتاء والورق يتهافت فأخذ بغصنين من شجرة قال: فجعل ذلك الورق يتهافت قال: فقال: يا أبا ذرٍّ قُلت لبيك يا رسول الله قال: إن العبد المسلم ليُصل الصلاة يريد بها وجه الله فتهافت عنه ذنوبه كما يتهافت هذا الورق عن هذه الشجرة[6].