عذب الإحساس
11-20-2022, 05:27 PM
حق الله
حَقُّ اللهِ: إفرادُهُ بالعبادةِ بجميعِ أنواعِهَا؛ قال تعالى: ï´؟ وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ï´¾ [البقرة: 163]، وألَّا يُشْرَكَ معه غيرُهُ في أعمالِ القلبِ واللسانِ والجوارح؛ قال الله: ï´؟ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ï´¾.
والشركُ الأكبَرُ لا يُبْقِي للإنسانِ حَسَنةً، قال الله تعالى: ï´؟ وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ï´¾ [الزمر: 65].
ولا يَغْفِرُ اللهُ الشركَ لعبدِهِ إلَّا بتوبتِهِ، قال الله تعالى: ï´؟ إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ï´¾، وقال سبحانه: ï´؟ قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ ï´¾ [الأنفال:38].
ومَنْ ماتَ على الكُفْرِ فهو في النارِ؛ قال الله: ï´؟ وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ï´¾ [البقرة: 217]، وقال: ï´؟ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ï´¾ [البقرة: 161].
وما عمله الكافرُ في حياتِهِ من نفع للناسِ؛ فهذا تَسخِيرٌ له مِنَ اللهِ كَوْنيٌّ؛ كتسخيرِهِ لسائرِ المَنَافِعِ؛ كالشَّمْسِ والقَمَر، والرِّيَاحِ والسَّحَاب، وهي أكثَرُ نفعًا للناسِ؛ لأنَّ الكُفْرَ يقَعُ على الكفرِ باللهِ لا الكفرِ بالطبيعة، والعِقَابُ يقعُ على جَحْدِ حَقِّ اللهِ لا جحدِ حَقِّ الطبيعةِ، ولا ينفع العمل الصالح بلا إيمان كما قال تعالى: ï´؟ وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا ï´¾ [الفرقان:23].
حَقُّ اللهِ: إفرادُهُ بالعبادةِ بجميعِ أنواعِهَا؛ قال تعالى: ï´؟ وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ï´¾ [البقرة: 163]، وألَّا يُشْرَكَ معه غيرُهُ في أعمالِ القلبِ واللسانِ والجوارح؛ قال الله: ï´؟ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ï´¾.
والشركُ الأكبَرُ لا يُبْقِي للإنسانِ حَسَنةً، قال الله تعالى: ï´؟ وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ï´¾ [الزمر: 65].
ولا يَغْفِرُ اللهُ الشركَ لعبدِهِ إلَّا بتوبتِهِ، قال الله تعالى: ï´؟ إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ï´¾، وقال سبحانه: ï´؟ قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ ï´¾ [الأنفال:38].
ومَنْ ماتَ على الكُفْرِ فهو في النارِ؛ قال الله: ï´؟ وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ï´¾ [البقرة: 217]، وقال: ï´؟ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ï´¾ [البقرة: 161].
وما عمله الكافرُ في حياتِهِ من نفع للناسِ؛ فهذا تَسخِيرٌ له مِنَ اللهِ كَوْنيٌّ؛ كتسخيرِهِ لسائرِ المَنَافِعِ؛ كالشَّمْسِ والقَمَر، والرِّيَاحِ والسَّحَاب، وهي أكثَرُ نفعًا للناسِ؛ لأنَّ الكُفْرَ يقَعُ على الكفرِ باللهِ لا الكفرِ بالطبيعة، والعِقَابُ يقعُ على جَحْدِ حَقِّ اللهِ لا جحدِ حَقِّ الطبيعةِ، ولا ينفع العمل الصالح بلا إيمان كما قال تعالى: ï´؟ وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا ï´¾ [الفرقان:23].