عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-19-2020, 03:12 PM
شيخة الزين غير متواجد حالياً
الاوسمة
المراقب المميز تميز مستمر الحضور الراقى أكثر تواجد خلال شهر رمضان 
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 42
 جيت فيذا » Feb 2020
 آخر حضور » 08-26-2024 (08:34 PM)
آبدآعاتي » 119,238
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Qatar
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الأدبي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » شيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك mbc
اشجع naser
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
3 Zf43 تفسير الشعراوي لقوله تعالى: {قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا} الآية 51 من سورة التوبة



تفسير الشعراوي لقوله تعالى: يصيبنا


تفسير الشعراوي لقوله تعالى: يصيبنا


إسلاميات
Advertisements

تفسير الشعراوي لقوله تعالى: {قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا} الآية 51 من سورة التوبة الإثنين 13/أبريل/2020 - 06:06 م
الشيخ محمد متولي الشعراويالشيخ محمد متولي الشعراوي
FacebookTwitterWhatsAppEmailMore
تفسير سورة التوبة للشيخ محمد متولي الشعراوي

تفسير الشعراوي للآية 51 من سورة التوبة

{قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ(51)}


Advertisements

{قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلاَّ مَا كَتَبَ الله لَنَا} الحديث هنا عما يصيب الإنسان أو ما يحدث له، فإن حدث للإنسان شيء يأتي منه خير، يكون بالنسبة له حسنة؛ وإن أتى منه شر يكون من وجهة نظره سيئة، إذن فالإصابة هي التقاء هدف بغاية، إذا تحقق الهدف وجاء بخير فهو حسنة، وإن جاء بِشَرٍّ فهو سيئة. والمصائب نوعان: مصيبة للنفس فيها غريم، ومصيبة ليس فيهاغريم، فإن اعتدى عليّ واحد بالضرب مثلاً يصبح غريمي، وتتولد في قلبي حفيظة عليه، وغيظ منه، وأرغب في أن أرد عليه وأثأر لنفسي منه، ولكن إن مرضت مثلاً فمن هو غريمي في المرض؟ لا أحد.

إذن: فالمصائب نوعان؛ نوع لي فيه غريم، ونوع لا يوجد لي غريم يمتلئ قلبي عليه بالحقد، ويرغِّبنا الحق سبحانه وتعالى في عدم الحقد والعفو عن مثل هذا الغريم، فيقول: {والكاظمين الغيظ والعافين عَنِ الناس والله يُحِبُّ المحسنين} [آل عمران: 134].

وهنا ثلاث مراحل: الأولى كظم الغيظ، والثانية هي العفو، والثالثة هي أن تحسن؛ فترتقي إلى مقام من يحبهم الله وهم المحسنون.


كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





jtsdv hgauvh,d gr,gi juhgn: Vrg gk dwdfkh Ygh lh ;jf hggi gkhC hgNdm 51 lk s,vm hgj,fm lh lk gkhC gr,gi hgNdm hggi hgj,fm hgauvh,d juhgn: jtsdv dwdfkh s,vm igh Vrg




 توقيع : شيخة الزين


رد مع اقتباس