عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 05-23-2020, 04:32 AM
نقاء غير متواجد حالياً
Egypt     Female
الاوسمة
وسام الوفاء 
لوني المفضل Darkred
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » Jan 2020
 آخر حضور » 04-07-2021 (11:30 PM)
آبدآعاتي » 53,646
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » نقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي خطوات عمليه لتقوية الشخصيه الحساسه






الصفات التالية هي الصفات الحقيقية للأشخاص مرتفعي الحساسية:

. لديهم مخيلة رائعة!
. يتميزون بقدرات ذهنية عالية المستوى وبارعون في حل المشاكل.
الابداع والفضول.
. الاجتهاد والمثابرة في العمل.
. الوعي بكل ما حولهم وإدراكه والتعاطف مع الآخرين.
. ذوي حدس عالي الدقة، ويحبون الروحانيات.
. يعشقون ويتذوقون الطبيعة والفن والموسيقى وبشكل كبير.
. ذوي إحساس عالي مميز.
. لديهم القدرة على استخراج معلومات مهمة من عقلهم الباطن ولا وعيهم.
. لديهم قدرة على فهم الآخرين والتعاطف معهم لأنهم أصحاب مشاعر عميقة.
. حياديون ويستطيعون رؤية الصورة الكبيرة والحكم على الأمور بموضوعية.

وكما يظهر من الصفات أعلاه فإن الشخصيات العالية الحساسية ليست ضعيفة بل إن لديها صفات إذا ما تمكن أصحابها من التحكم بها فإنها تحمل مفاتيح تقوية الشخصية الحساسة لتنقل أصحابها إلى أماكن أخرى في العمل والحياة والعلاقات. وذلك باتباع الخطوات التالية:

. التصالح مع أفكارهم وعواطفهم عبر علاج نفسي يدعى بالتعديل الإدراكي السلوكي "Cognitive modification". فمن ناحية العواطف، تسهل إثارة عواطف الشخصيات مرتفعة الحساسية إلى درجات إحساس قصوى قد توصلهم لشعور شديد بالألم أو الفرح! وتتأرجح شخصياتهم بين الإنطوائية وعكسها، فهم يحتاجون العزلة لتصفية الذهن دون أن يتعارض هذا مع رغبتهم في التواجد مع الآخرين! وبسبب هذا التأرجح الحاد قد يحاولون محاربة حساسيتهم وإخفاءها، بينما كل ما عليهم فعله هو تقبلها مع تغيير بسيط في الأفكار عبر العلاج المذكور سابقاً والذي يقوم عبره الشخص بتغيير نظرته إلى نفسه لتصبح أكثر إيجابية.
. ممارسة اليوغا والتأمل والرياضة والجلوس في الطبيعة لإعادة التوازن إلى الحواس التي تم تحفيزها بشكل كبير خلال اليوم ولتحليل المعلومات التي تدخل إلى الدماغ يومياً في مساحتهم الخاصة بعيداً عن الآخرين.
. إيضاح حدود العلاقات مع الآخرين ورسمها منذ البداية، ليكونوا أكثر راحة في علاقاتهم نظراً لأنهم يجدون صعوبة في تقبل عيوب الآخرين والتواصل معهم ويحتاجون دوماً لمساحتهم الخاصة. أما بالنسبة لشعورهم بالخجل أمام الآخرين فعليهم أن يدركوا أن هذا لا ينم عن ضعف، وإنما هي وسيلة حماية، فمن ناحية بيولوجية هم مصممون ليكونوا خجولين. ولكن إذا كان الخجل مبالغاً فيه فيمكن التقليل من تأثيره عبر علاج التعديل السلوكي الإدراكي.
عليهم أن يدركوا أن الحب عليه أن يكون من طرفين وأن على كلا الطرفين أن يساهم في إنجاح العلاقة، لأن قيامهم بالتضحية العاطفية من أجل الطرف الآخر سوف يرهقهم!
. عليهم أن يسمحوا لأنفسهم أن يظهروا بعض الضعف، وأن يواجهوا المشاكل بدلاً من الهرب منها، وأن يتعلموا من تجاربهم وينظروا إلى الحياة بشكل إيجابي، فقد يميلون لتجنب المخاطر والتحديات دون أن يدركوا أنهم بذلك يفوتون الكثير من الفرص!
إن معظم الفنانين والكتاب والمخترعين والحالمين الذين تركوا بصمة في هذا العالم كانوا أصحاب شخصيات حساسة! والعالم بحاجة إلى المزيد منهم. هل أنت حساس؟ هذا لا يعني أنك ضعيف، بل يعني أنك مميز، لذا تصرف على هذا الأساس وكن أفضل نسخة منك!


كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





o',hj ulgdi gjr,dm hgaowdi hgpshsi hgpshsi hgaowdi o',hj





رد مع اقتباس