● الإصابات الناجمة عن استخدام سطح الأظافر بكثرة في الأعمال اليوميّة مثل فتح الأغطية.
● تكرار غسل وتجفيف اليدين مثلاً عند تكرار غسل الأطباق ، فذلك يُعرّض الأظافر للجفاف والهشاشة نتيجة تمدد الأظافر وتوسّعها عند غسلها ، وانكماشها عندما تجف ، ممّا يُضعف من الأظافر مع الوقت.
● سوء التغذية ، حيث تتكوّن الأظافر بشكلٍ أساسيّ من بروتين يُسمّى الكيراتين ، وقد يُعزّى تكسُّر الأظافر نتيجة نقص هذا البروتين في الجسم ، أو نتيجة لنقص بعض الفيتامينات والمعادن المهمّة لصحّة الأظافر ، ومن هذه المعادن الحديد والزنك ، والفيتامينات جـ ، د ، هـ ، كما وقد يُسبّب نقص البيوتين (أحد فيتامينات ب) تكسّر الأظافر على الرغم من أنّه غير معروف كيف يلعب دورًا في الحفاظ على صحتها ، وعلى عكس الاعتقاد السائد فإنّ نقص الكالسيوم في الجسم لا يتسبّب في تكسُّر الأظافر أو البقع البيضاء.
● أسباب طبيّة ، مثل : فقر الدم ، اضطرابات الغدّة الدرقيّة ، مرض السكّري ، ضعف الدورة الدّمويّة الطرفيّة خلال الحمل ، وبعض الأمراض الجلديّة مثل الحزاز المسطّح ، والصدفيّة ، والثّعلبة.
● أسباب وراثيّة ، فقد يكون تكسُّر الأظافر مُكتسب من أحد الوالدين.
● التقدُّم في السن ، فمع مرور السنوات تقل رطوبة الجلد والأظافر ، وهذا يجعل الأظافر جافّة ومعرّضة للتكسر.
● العيش في المناطق قليلة الرطوبة ، أو التعرّض المستمر للهواء الساخن الجاف.
● السلوكيّات أو الظروف البيئيّة التي تُسبّب الجفاف الشديد أو الرطوبة الشديدة للأظافر ، فالرطوبة والجفاف يعملان على إضعاف الأظافر ويجعلانها عرضة للتكسُّر