ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات مملكة عزف الحروف ) ~
 
 
 
 

الإهداءات


العودة   ♪。♡ مملكة عزف الحروف。♡ ♪ > ♪╣[ عزف الإسلامى ]╠♪ > ♫ıl إسلاميات عزف الحروف ıl♫

♫ıl إسلاميات عزف الحروف ıl♫ قسم يهتم بكل المواضيع الاسلامية و أحكام ديننا الحنيف

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: اجعل الدعاء سبيلك .. (آخر رد :عاشق العميد)       :: حقيقة الدنيا الفانية . (آخر رد :عاشق العميد)       :: رسالة أتمنى وصولها للأرواح المهاجرة (آخر رد :عاشق العميد)       :: تعلم فن التسامح (آخر رد :عاشق العميد)       :: عندما يتساقط الاحساس مطرا (آخر رد :عاشق العميد)       :: همسة حب ورسالة شكر (آخر رد :عاشق العميد)       :: العيون الانيقة (آخر رد :عاشق العميد)       :: أفضل شركة تنظيف منازل في مصر: معايير الاختيار والخدمات المتوفرة (آخر رد :عاشق العميد)       :: تطبيقIncogniton لإدارة ملفات تعريف متعددة للمتصفح (آخر رد :عاشق العميد)       :: زيادة الطلب على تطبيقات المراسلة البديلة بفضل واتساب (آخر رد :عاشق العميد)      

قائمة الاعضاء المشار إليهم :

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-17-2020, 03:48 AM
نقاء غير متواجد حالياً
Egypt     Female
لوني المفضل Darkred
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل : Jan 2020
 فترة الأقامة : 1620 يوم
 أخر زيارة : 04-07-2021 (11:30 PM)
 المشاركات : 53,646 [ + ]
 التقييم : 27692
 معدل التقييم : نقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond reputeنقاء has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

الاوسمة

افتراضي الشورى الحقّة أهميتها وتفصيلها وحقوقها وواجباتها وصفاتها *



الشورى الحقّة أهميتها وتفصيلها وحقوقها



1- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ :
إِذَا كَانَ أُمَرَاؤُكُمْ خِيَارَكُمْ وَأَغْنِيَاؤُكُمْ سُمَحَاءَكُمْ‏ وَأَمْرُكُمْ شُورَى بَيْنَكُمْ ،
فَظَهْرُ الْأَرْضِ خَيْرٌ لَكُمْ مِنْ بَطْنِهَا .
وَإِذَا كَانَ أُمَرَاؤُكُمْ شِرَارَكُمْ وَأَغْنِيَاؤُكُمْ بُخَلَاءَكُمْ وَأُمُورُكُمْ إِلَى نِسَائِكُمْ ،
فَبَطْنُ الْأَرْضِ خَيْرٌ لَكُمْ مِنْ ظَهْرِهَا .
المصدر : (البحار : ج74، ص139.)
وَعَنْهُ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ :
يَا عَلِيُّ مَا حَارَ مَنِ اسْتَخَارَ وَلَا نَدِمَ مَنِ اسْتَشَارَ .
المصدر : (البحار : ج88, ص225.)
2- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِ) قَالَ :
مَا عَطِبَ امْرُؤٌ اسْتَشَارَ .
مَكْتُوبٌ فِي التَّوْرَاةِ : ﴿مَنْ لَمْ يَسْتَشِرْ يَنْدَمْ .
مَنِ اسْتَقْبَلَ وُجُوهَ الْآرَاءِ ، عَرَفَ مَوَاقِعَ الْخَطَإِ .
مَا عَطِبَ مَنِ اسْتَشَارَ .
مَنْ شَاوَرَ ذَوِي الْأَسْبَابِ ، دُلَّ عَلَى الرَّشَادِ .
المصدر : (المستدرك : ج8، ص،342،341.)
وَعَنْهُ (صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِ) قَالَ :
الْمُسْتَشِيرُ عَلَى طَرَفِ النَّجَاحِ .
الْمُسْتَشِيرُ مُتَحَصِّنٌ مِنَ السَّقَطِ .
المصدر : (عيون الحكم والمواعظ : ص46.)
3- عَنْ الْإِمَامِ الْمُجْتَبَى (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
مَا تَشَاوَرَ قَوْمٌ إِلَّا هُدُوا إِلَى رُشْدِهِمْ .
المصدر : (التحف : ص333.)
4- عَنْ الْإِمَامِ الْكَاظِمِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
مَنِ اسْتَشَارَ لَمْ يَعْدَمْ عِنْدَ الصَّوَابِ مَادِحاً- وَعِنْدَ الْخَطَاءِ عَاذِراً .
المصدر : (البحار : ج72، ص104.)
5- عَنْ الْإِمَامِ الرِّضَا (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) مَا مِنْ قَوْمٍ كَانَتْ لَهُمْ مَشُورَةٌ فَحَضَرَ مَعَهُمْ مَنِ اسْمُهُ مُحَمَّدٌ أَوْ حَامِدٌ أَوْ مَحْمُودٌ أَوْ أَحْمَدُ فَأَدْخَلُوهُ‏ فِي مَشُورَتِهِمْ ، إِلَّا خِيرَ لَهُمْ‏ .
المصدر : (عيون أخبار الرضا : ص229.)
*
صفات أهل الشورى :-
عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
إِنَّ الْمَشُورَةَ لَا تَكُونُ إِلَّا بِحُدُودِهَا ، فَمَنْ عَرَفَهَا بِحُدُودِهَا وَإِلَّا كَانَتْ مَضَرَّتُهَا عَلَى الْمُسْتَشِيرِ أَكْثَرَ مِنْ مَنْفَعَتِهَا لَهُ .
فَأَوَّلُهَا أَنْ يَكُونَ الَّذِي يُشَاوِرُهُ عَاقِلًا .
وَالثَّانِيَةُ أَنْ يَكُونَ حُرّاً مُتَدَيِّناً .
وَالثَّالِثَةُ أَنْ يَكُونَ صَدِيقاً مُوَاخِياً .
وَالرَّابِعَةُ أَنْ تُطْلِعَهُ عَلَى سِرِّكَ ، فَيَكُونَ عِلْمُهُ بِهِ كَعِلْمِكَ بِنَفْسِكَ ثُمَّ يُسِرَّ ذَلِكَ وَيَكْتُمَهُ .
فَإِنَّهُ إِذَا كَانَ عَاقِلًا انْتَفَعْتَ بِمَشُورَتِهِ ، وَإِذَا كَانَ حُرّاً مُتَدَيِّناً جَهَدَ نَفْسَهُ فِي النَّصِيحَةِ لَكَ ، وَإِذَا كَانَ صَدِيقاً مُوَاخِياً كَتَمَ سِرَّكَ إِذَا أَطْلَعْتَهُ عَلَيْهِ ، وَإِذَا أَطْلَعْتَهُ عَلَى سِرِّكَ فَكَانَ عِلْمُهُ بِهِ كَعِلْمِكَ ، تَمَّتِ الْمَشُورَةُ وَكَمَلَتِ النَّصِيحَةُ .
المصدر : (المحاسن : ص603.)
1- العقل :
- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ :
اسْتَرْشِدُوا الْعَاقِلَ وَلَا تَعْصُوهُ فَتَنْدَمُوا .
إِذَا شَاوَرَ عَلَيْكَ الْعَاقِلُ النَّاصِحُ فَاقْبَلْ وَإِيَّاكَ وَالْخِلَافَ عَلَيْهِمْ ، فَإِنَّ فِيهِ الْهَلَاكَ .
المصدر : (المستدرك : ج8، ص،344.)
- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
مُشَاوَرَةُ الْعَاقِلِ النَّاصِحِ رُشْدٌ وَيُمْنٌ وَتَوْفِيقٌ مِنَ اللَّهِ- فَإِذَا أَشَارَ عَلَيْكَ النَّاصِحُ الْعَاقِلُ فَإِيَّاكَ وَالْخِلَافَ- فَإِنَّ فِي ذَلِكَ الْعَطَبَ‏ .
المصدر : (المحاسن : ص602.)
2- الحزم والخبرة والتجربة :
عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
خَيْرُ مَنْ شَاوَرْتَ ذَوُو النُّهَى وَالْعِلْمِ ، وَأُولُو التَّجَارِبِ وَالْحَزْمِ .
مَشُورَةُ الْمُشْفِقِ الْحَازِمِ ظَفَرٌ .
المصدر : (المستدرك : ج8، ص،343.) ، (غرر الحكم: ص442.).
3- الخوف من الله تعالى :
- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
شَاوِرْ فِي حَدِيثِكَ الَّذِينَ يَخَافُونَ اللَّهَ .
المصدر : (المستدرك : ج8، ص،343.)
- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
اسْتَشِرْ فِي أَمْرِكَ‏ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ‏ .
المصدر : (المحاسن : ص601.)
*
وكذلك ينبغي أن نبعد عن مجالس الشورى
ذوي المعايب وأصحاب الأخلاق الذميمة :
1- الجبان والبخيل والحريص :
- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ :
يَا عَلِيُّ ، لَا تُشَاوِرْ جَبَاناً فَإِنَّهُ يُضَيِّقُ عَلَيْكَ الْمَخْرَجَ .
وَلَا تُشَاوِرِ الْبَخِيلَ فَإِنَّهُ يَقْصُرُ بِكَ عَنْ غَايَتِكَ .
وَلَا تُشَاوِرْ حَرِيصاً فَإِنَّهُ يُزَيِّنُ لَكَ شَرَهاً .
وَاعْلَمْ يَا عَلِيُّ ، أَنَّ الْجُبْنَ وَالْبُخْلَ وَالْحِرْصَ غَرِيزَةٌ وَاحِدَةٌ يَجْمَعُهَا سُوءُ الظَّنِ‏ .
المصدر : (علل الشرائع : ج2، ص246.)
- وَفِي عَهْدِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) إِلَى مَالِكٍ الْأَشْتَرِ :
وَلَا تُدْخِلَنَّ فِي مَشُورَتِكَ بَخِيلًا يَعْدِلُ بِكَ عَنِ الْفَضْلِ وَيَعِدُكَ الْفَقْرَ ، وَلَا جَبَاناً يُضَعِّفُكَ عَنِ الْأُمُورِ ، وَلَا حَرِيصاً يُزَيِّنُ لَكَ الشَّرَهَ بِالْجَوْرِ . فَإِنَّ الْبُخْلَ وَالْجُبْنَ وَالْحِرْصَ غَرَائِزُ شَتَّى يَجْمَعُهَا سُوءُ الظَّنِّ بِاللَّهِ .
المصدر : (نهج البلاغة.)
2- الماجن والأحمق والكذاب :
عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِ) إِذَا صَعِدَ الْمِنْبَرَ قَالَ :
يَنْبَغِي لِلْمُسْلِمِ أَنْ يَجْتَنِبَ مُوَاخَاةَ ثَلَاثَةٍ ، الْمَاجِنِ وَالْأَحْمَقِ وَالْكَذَّابِ .
فَأَمَّا الْمَاجِنُ فَيُزَيِّنُ لَكَ فِعْلَهُ وَيُحِبُّ أَنْ تَكُونَ مِثْلَهُ ، وَلَا يُعِينُكَ عَلَى أَمْرِ دِينِكَ وَمَعَادِكَ ، وَمُقَارَنَتُهُ جَفَاءٌ وَقَسْوَةٌ وَمَدْخَلُهُ وَمَخْرَجُهُ عَلَيْكَ عَارٌ . وَأَمَّا الْأَحْمَقُ فَإِنَّهُ لَا يُشِيرُ عَلَيْكَ بِخَيْرٍ وَلَا يُرْجَى لِصَرْفِ السُّوءِ عَنْكَ وَلَوْ أَجْهَدَ نَفْسَهُ ، وَرُبَّمَا أَرَادَ مَنْفَعَتَكَ فَضَرَّكَ ، فَمَوْتُهُ خَيْرٌ مِنْ حَيَاتِهِ وَسُكُوتُهُ خَيْرٌ مِنْ نُطْقِهِ وَبُعْدُهُ خَيْرٌ مِنْ قُرْبِهِ . وَأَمَّا الْكَذَّابُ فَإِنَّهُ لَا يَهْنِئُكَ مَعَهُ عَيْشٌ ، يَنْقُلُ حَدِيثَكَ وَيَنْقُلُ إِلَيْكَ الْحَدِيثَ كُلَّمَا أَفْنَى أُحْدُوثَةً مَطَّهَا بِأُخْرَى ، حَتَّى إِنَّهُ يُحَدِّثُ بِالصِّدْقِ فَمَا يُصَدَّقُ ، وَيُغْرِي بَيْنَ النَّاسِ بِالْعَدَاوَةِ فَيُنْبِتُ السَّخَائِمَ فِي الصُّدُورِ ، فَاتَّقُوا اللَّهَ وَانْظُرُوا لِأَنْفُسِكُمْ .
المصدر : (الكافي : ج2، ص376.)
3- الوغد والمتلوّن واللجوج :
- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
اللَّجُوجُ لَا رَأَيَ لَهُ .
المصدر : (غرر الحكم : ص65.)
- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
لَا تَكُونَنَّ أَوَّلَ مُشِيرٍ ، وَإِيَّاكَ وَالرَّأْيَ الْفَطِيرَ ، وَتَجَنَّبِ ارْتِجَالَ الْكَلَامِ ، وَلَا تُشِرْ عَلَى مُسْتَبِدٍّ بِرَأْيِهِ وَلَا عَلَى وَغْدٍ وَلَا عَلَى مُتَلَوِّنٍ وَلَا عَلَى لَجُوجٍ ، وَخَفِ اللَّهَ فِي مُوَافَقَةِ هَوَى الْمُسْتَشِيرِ ، فَإِنَّ الْتِمَاسَ مُوَافَقَتِهِ لُؤْمٌ وَسُوءَ الِاسْتِمَاعِ مِنْهُ خِيَانَةٌ .
المصدر : (البحار : ج72، ص104، عن الدرة الباهرة .)
4- الجاهل :
عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
جَهْلُ الْمُشِيرِ هَلَاكُ الْمُسْتَشِيرِ .
المصدر : (غرر الحكم : ص73.)
5- الكذاب :
عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
لاَ تَسْتَشِرِ اَلْكَذَّابَ ، فَإِنَّهُ كَالسَّرَابِ يُقَرِّبُ عَلَيْكَ اَلْبَعِيدَ وَيُبَعِّدُ عَلَيْكَ اَلْقَرِيبَ .
(نهج البلاغة : ج1، ص475.)
*
واجبات المشير :-
1- الأمانة :
- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَن .
المصدر : (المحاسن : ص601.)
- عَنْ الْإِمَامِ السَّجَادِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
وَحَقُّ الْمُسْتَشِيرِ إِنْ عَلِمْتَ أَنَ‏ لَهُ رَأْياً أَشَرْتَ عَلَيْهِ ، وَإِنْ لَمْ تَعْلَمْ أَرْشَدْتَهُ إِلَى مَنْ يَعْلَمُ .
المصدر : (البحار : ج71، ص8، عن الخصال.)
2- النصح في المشورة :
- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ :
مَنِ اسْتَشَارَهُ أَخُوهُ الْمُؤْمِنُ فَلَمْ يَمْحَضْهُ النَّصِيحَةَ سَلَبَهُ اللَّهُ لُبَّهُ .
المصدر : (المستدرك : ج8، ص،346.)
- عَنْ الْإِمَامِ الرِّضَا (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
حَقُّ الْمُؤْمِنِ عَلَى الْمُؤْمِنِ أَنْ يَمْحَضَهُ النَّصِيحَةَ فِي الْمَشْهَدِ وَالْمَغِيبِ كَنَصِيحَتِهِ لِنَفْسِهِ .
المصدر : (المستدرك : ج8، ص،346.)
3- عدم الإعجاب بالرأي :
- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
مَنْ أُعْجِبَ بِرَأْيِهِ ضَلَّ ، وَمَنِ اسْتَغْنَى بِعَقْلِهِ زَلَّ .
المصدر : (الكافي : ج8، ص19.)
- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
ثَلَاثٌ هُنَّ قَاصِمَاتُ الظَّهْرِ ، رَجُلٌ اسْتَكْثَرَ عَمَلَهُ وَنَسِيَ ذُنُوبَهُ وَأُعْجِبَ بِرَأْيِهِ‏ .
المصدر : (معاني الأخبار : ص343.)
4- عدم الاستبداد بالرأي :
عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
الْمُسْتَبِدُّ بِرَأْيِهِ مَوْقُوفٌ عَلَى مَدَاحِضِ الزَّلَلِ .
لَا تُشِرْ عَلَى الْمُسْتَبِدِّ بِرَأْيِهِ .
المصدر : (البحار : ج72، ص105.)
5- عدم الغش بالمشورة :
عَنْ الْإِمَامِ الرِّضَا (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) : مَنْ غَشَّ الْمُسْلِمِينَ فِي مَشُورَةٍ فَقَدْ بَرِئْتُ مِنْهُ‏ .
المصدر : (عيون أخبار الرضا : ص266.)
*
حقوق المشير ، أن لا تتهمه ولا تدع شكره ومكافئته :
عَنْ الْإِمَامِ السَّجَادِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
وَأَمَّا حَقُّ الْمُشِيرِ إِلَيْكَ ، فَلَا تَتَّهِمْهُ بِمَا يُوقِفُكَ عَلَيْهِ مِنْ رَأْيِهِ إِذَا أَشَارَ عَلَيْكَ ، فَإِنَّمَا هِيَ الْآرَاءُ وَتَصَرُّفُ النَّاسِ فِيهَا وَاخْتِلَافُهُمْ ، فَكُنْ عَلَيْهِ فِي رَأْيِهِ بِالْخِيَارِ إِذَا اتَّهَمْتَ رَأْيَهُ ، فَأَمَّا تُهَمَتُهُ فَلَا تَجُوزُ لَكَ إِذَا كَانَ عِنْدَكَ مِمَّنْ يَسْتَحِقُّ الْمُشَاوَرَةَ ، وَلَا تَدَعْ شُكْرَهُ عَلَى مَا بَدَا لَكَ مِنْ إِشْخَاصِ رَأْيِهِ وَحُسْنِ مَشُورَتِهِ ، فَإِذَا وَافَقَكَ حَمِدْتَ اللَّهَ وَقَبِلْتَ ذَلِكَ مِنْ أَخِيكَ بِالشُّكْرِ وَالْإِرْصَادِ بِالْمُكَافَأَةِ فِي مِثْلِهَا إِنْ فَزَعَ إِلَيْكَ ، وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ .
المصدر : (مستدرك الوسائل : ج11، ص166.)



كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





hga,vn hgpr~m Hildjih ,jtwdgih ,pr,rih ,,h[fhjih ,wthjih * hgpr~m hga,vn ,jtwdgih ,pr,rih ,wthjih





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:32 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009