|
|
![]() |
|
♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ ┘¬»[ قصص الانبياء مفصله , قصص الرسل و معجزات القران |
![]() |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() الغزوات بين بدر وأحد حدَث بين بدر وأحُد مجموعةٌ من الغزوات، عزَّزت من أمن المسلمين في المدينة، وقضَت على تجُّمعاتٍ قبل اشتِداد عودها واستفحالِ أمرها. وتلك الغزوات هي: الغزوة تاريخها عدد المقاتلين أسبابها المستخلف على المدينة نتائجها غزوة بني سليم بالكدر شوال 2هـ 200 علم النبي بتجمع لهم عند ماء لهم يسمى بالكدر وأنهم يريدون الإغارة على المدينة، فأغار عليهم عبد الله بن أم مكتوم تفرق بنو سليم وتركوا خلفهم خمسمائة بعير قسمها النبي على أصحابه، وأصاب غلامًا اسمه يسار أعتقه لما رآه يصلي غزوة بني قَينُقاع شوال 2هـ مقاتلو المدينة إظهارهم الحنَق على المسلمين بعد انتصارهم في بدر، وتعدِّيهم على امرأةٍ مُسلمة أبو لبابة الأنصاري محاصرة اليهود، ثم استسلامهم وطردهم من المدينة وتقسيم أموالهم غزوة السويق ذو الحجة 2هـ 200 مقاتل تقريبًا لما هزمت قريش في أحد أقسم أبو سفيان أن لا يغتسل من جنابة حتى يُغير على المدينة فبَرَّ قسَمه عبد الله بن أم مكتوم، وقيل: أبو لبابة فر أبو سفيان بعد أن قتل أنصاريًّا وغلامًا له وحرق نخيلاً، وترَكوا خلفهم السَّويق، فأخذه المسلمون غزوة ذي أمر محرم3هـ 450 مقاتل علم النبي بتجمع من بني ثعلبة ومحارب، يريدون الإغارة على أطراف المدينة عثمان بن عفان تفرق بَنو ثعلبة وأصاب النبيُّ منهم رجلاً، فأسلم، وأقام شهرًا حتى لا يتجمعوا له مجددًا غزوة بحران جمادى الأولى 3هـ 300 مقاتل خرج النبي يريد قتال بني سليم بعد اجتماعٍ لهم عبد الله بن أم مكتوم تفرق بني سليم، وقام النبي شهرًا يمشِّط المنطقة معلومات عن غزوة أحد: تاريخها: حدثَت في شوال سنة 3هـ. سببها: لم يَستكِنَّ لزعماء قريش بالٌ بعد هزيمتهم في غزوة بدر، فقرَّروا أن يَثأروا لقتلاهم، ويحشدوا لذلك ما استطاعوا حشدَه من رجالٍ ومال. استخبارات المسلمين تعلمهم باستعداد قريش: أرسل العبَّاس بن عبدالمطَّلب إلى النبي يخبره باستعداد قريش لغزوه، وحشدهم له كلَّ من قدر على حمل السلاح. الرسول يستشير أصحابه: فعقَد النبيُّ مجلس الحرب الذي ضم كبار صحابته، وشاورهم فيما يفعل، وكان رأيُه أن يَبقى في المدينة ويُناجزهم فيها، وأيد هذا الرأيَ عبدالله بن أُبيٍّ، بيد أنَّ جماعةً من الشياب الذين غابوا عن بدر أحبُّوا الخروج، وأرادوا النبي عليه، فمال إليهم، وقص عليهم رؤياه بأنه رأى ثُلمةً في سيفه، ورأى بَقرًا يُذبح، ورأى كأنه دخل دارًا حصينة، ثم عبَرَها لهم بأن الثُّلمة رجلٌ من أهل بيته يُقتل، والبقر جماعة من أصحابه يُقتلون، والدار الحصينة هي المدينة. مسير جيش قريش: سار جيش قريش ومعهم جماعةٌ من النساء يُحمِّسن الجند، ويَذكُرن مصابهن في غزوة بدر، ولما وصَلوا الأبواء همَّت هندٌ بنبش قبر آمنةَ أمِّ الرسول، بيد أن أبا سفيان نَهاها عن ذلك. خروج الجيش الإسلامي: خرج رسول الله، واستخلف على المدينة عبدالله بن أم مكتوم، وأعطى اللواء لمصعب بن عمير، وعسكَر بأحُد، وجعل الجبل خلفه يَحمي ظهرَه، وعلى الجبل وضَع النبيُّ مجموعةً من الرُّماة كقوَّةِ إسنادٍ للمقاتلين، وحائلٍ بينهم وبين التفافِ العدو عليهم من الخلف. قريش تصل إلى الميدان: وصَل جيشُ قريشٍ إلى الميدان، وكان قِوامه 3000 مقاتل، قائدهم أبو سفيان، وعلى خيالتهم خالد بن الوليد، يساعده عِكرمة بن أبي جهل، ولواؤهم عند طَلحة بن أبي طلحة، وهند تحمسهم وتُنشد الأشعار والأراجيز؛ لبثِّ الروح المعنوية لدى الجيش. بداية المعركة وانهزام قريش: بدأَت المعركة واشتدَّ القتال حولَ راية قريش، فقُتل حمَلةُ راية قُريش، ثم سقطَت، وانهزم المشركون وترَكوا خلفَهم الغنائم، فهبَّ المسلمون يَجمعون الغنائم، وما إن رأى الرماةُ هزيمة المشركين وجمع المسلمين لغنائمِهم حتى همُّوا بمخالفة أمر الرسول لهم بالثبات في أماكنهم، فنهاهم أميرُهم عبدالله بن جُبير، فلم يُطيعوه وأُهرِعوا إلى الغنائم يَجمعون منها ما استطاعوا، وما إن رأى خالدُ بن الوليد انسحابهم حتى كرَّ على المسلمين من الخلف، فقتَل مَن بقي من الرُّماة مع أميرهم، واضطربت صفوف المسلمين، ثم كانت الدائرة عليهم، فقُتل سبعون من المسلمين وسقَطَت رباعية النبي صلى الله عليه وسلم الشريفة، ودخلَت إحدى حَلقات المِغْفَر في وجنته، وشُجَّ وجهه الشريف. ثم إن النبيَّ استطاع جمعَ الصحابة حوله، وعسكروا في الجبل. انسحاب قريش: ولما علم النبيُّ بانسحاب جيش مكَّة أرسل في إثرهم عليَّ بن أبي طالب يتَقصَّى أخبارهم، وقال له: ((إن رَكِبوا الخيل وترَكوا الإبل فهم يُريدون المدينة، ووالله لأُناجِزنَّهم دونها، وإن ركبوا الإبل وترَكوا الخيل فهم يُريدون مكة))، فرآهم قد رَكبوا الخيل وترَكوا الإبل، وكأنهم قد اكتفَوا بما حقَّقوا. قادة قريش يتَلاومون فيما بينهم: وما إن سار جيش مكة مرحلةً أو مرحلتين حتَّى لاموا أنفسَهم على ما فعلوا، وقالوا: بئس ما فعلتم! أصَبتم شوكتهم وترَكتموهم في دارهم يَجمعون لكم! وأرادوا الرجوع. وما إن علم النبيُّ حتى أعلن حالة النَّفير. أبو سفيان يستأجر جماعة من العرب لإرهاب المسلمين: أرسل أبو سفيان جماعةً من العرب، ووعَدهم بأنَّهم إن بلَّغوا رسالته للنبيِّ سيملأ لهم رواحلهم زبيبًا إن قَدِموا عُكاظ، وكانت فحوى رسالته: "إنَّ الناس قد جمَعوا لكم، فاخشَوهم"، فزاد ذلك مِن إيمان الصحابة وقالوا: حسبنا الله ونعم الوكيل! وأرسل النبيُّ معبدَ بن أبي معبدٍ الخزاعيَّ يخوِّف أبا سفيان وقال له: إن محمدًا قد جمع لكم مَن تَخلَّف عنه مِن أصحابه بالأمس، وما أرى إلا أنَّ أُولى كتائبه ستَصل إليكم الساعة، فأرسل أبو سفيان للنبيِّ: إنَّ موعدكم بدرًا العام القادم، ورجع إلى مكة. وعُرِف مَسير النبي صبيحةَ أحُد بغزوة حمراء الأسد. الغزوات بين أحد والخندق: حدَث بين بدرٍ وأحُد مجموعةٌ من الغزوات، كان بعضها مبادرةَ هجومِ قومٍ، وأخرى لتأديب اليهود، وغيرهم من المتربصين بالمسلمين: الخليفة على المدينة
النتيجة عدد المقاتلين سببها تاريخها الغزوة عبدالله بن أم مكتوم محاصرة بني النضير في حِصنهم واستسلامهم، ثم إجلاؤهم وقد كانت أموالهم فَيئًا للمسلمين مَن بالمدينة كان من ضمن بنود العهد بين المسلمين واليهود: أن يُعينَ اليهودُ المسلمين، فخرج إليهم النبيُّ يَستعينهم في دية العامِريَّيْن اللَّذَين قتَل عمرُو بنُ أمية، فهمُّوا بقتله. وقد ذكر الكاندهلوي سببًا آخَر: أن اليهود أرسَلوا ثلاثة من أحبارهم لمفاوضة النبي، ودَسُّوا معهم خناجر لقتله، وقد جعلها بين بدر وأحد ربيع الأول 4هـ غزوة بني النضير أبو ذر الغفاري تفرق الحشد لما علموا بمسير النبي إليهم 700 مقاتل، وقيل: 400 مقاتل غدر قبائل نجد واحتشاد قبائل محارب وثعلبة للغارة على المسلمين سنة 4هـ بعد شهر ونصف من غزوة بني النضير غزوة ذات الرقاع عبد الله بن رواحة، أو عبدالله بن عبدالله بن أُبي انهزام أبي سفيان وتخذيله لمن معه، ثم عودته إلى مكة، وقد جاء النبيُّ إلى بدر وأمضى فيها أيامًا ينتظر أبا سفيان 1500 لما انسحب أبو سفيان من أحُد أرسل إلى النبي: إن موعدكم بدرا عام المقبل، فخرج النبي وفاءً بوعده شعبان سنة 4هـ غزوة بدر الموعد سباع بن عرفطة تفرق الأعراب وانهزامهم 1000 علم النبي أن جماعة من الأعراب شمال الجزيرة العربية يقطعون الطريق ويتجهزون لغزو المدينة ربيع الأول سنة 5هـ غزوة دومة الجندل زيد بن حارثة قتل هشام بن صبابة خطأً، كما قُتل عددٌ من الكفار 700 علم النبي أن رئيسهم الحارث يحشد لمهاجمة المدينة، فبادره بالهجوم شعبان سنة 5هـ غزوة بني المصطلق الموضوع الأصلي: موسوعة المتسابقين الثامنة/الغزوات بين بدر وأحد || الكاتب: ملكة الحنان || المصدر: منتديات عزف الحروف
المصدر: ♪。♡ مملكة عزف الحروف。♡ ♪ l,s,um hgljshfrdk hgehlkmLhgy.,hj fdk f]v ,Hp] ![]() ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موسوعة المتسابقين في السيرة النبوية (7) | ملكة الحنان | ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ | 4 | 07-31-2022 12:26 PM |
موسوعة المتسابقين في السيرة النبوية (6) | ملكة الحنان | ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ | 4 | 07-31-2022 12:25 PM |
موسوعة المتسابقين في السيرة النبوية (5) | ملكة الحنان | ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ | 6 | 07-31-2022 01:39 AM |
موسوعة المتسابقين في السيرة (4) | ملكة الحنان | ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ | 6 | 07-31-2022 01:39 AM |
موسوعة المتسابقين في السيرة (3) | ملكة الحنان | ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ | 6 | 07-31-2022 01:39 AM |