مُدَوَّنَـة اسْلَامِيـة(|{ دَعـآء .. نَشِيْدَة .. آَيَة قُرْآنِيَّة ..مسج ..الـخ

اذا كانت الامور تجري وفقا لرغبتك كنت محظوظا!
ولكن إذا لم تكن كذلك كنت اكثر حظا لأنها تجري وفقا لرغبة الله"
أحيانا أشعر أن بعض الأحداث التي وقعت لي لم تكن هي الخيرة ؟!
بل هي الخيرة فعلا وكل مافي الموضوع أنك لم تشاهد النهاية !
ولو أظهر الله لك الحكمة لما اخترت غيرها لنفسك


لَيِكُنْ حَظُ اْلـمُؤْمِنِ مِنْكَ ثَلَاثَةَ :~
» إِنْ لَمْ تَنْفَعْهُ فَلا تَضُرَّهُ، وَإِنْ لَمْ تُفْرِحْهُ فَلا تَغُمَّهُ، وَإِنْ لَمْ تَمْدَحْهُ فَلا تَذُمَّهُ «

(يحي بن معاذ)

إعتدلُوا بصلاتكُم
لـ تعتدلَ لكُم الحيَاة !

فَ كل فجوَة في صفوفنَا
خلل فيْ قوتنَا ..

لا يُسعدُ النفس ويزكّيها ويطهرُها ويفرحُها ويذهبُ غمَّها وهمّها وقلقها
إلا الإيمانُ بالله ربِّ العالمين، فلا طعم للحياة أصلاً إلاَّ بالإيمانِ



# عائض القرني

السخرية عند المناظرة سلاح العاجز، لها نشوة تُشعر الساخر بنصر لا يراه إلا هو، فإذا ذهبت سكرتها عنه استيقظ على الهزيمة .

عبد العزيز الطريفي

أول منازل القوم : ( أذكرُوا اللهَ ذكرًا كثيرًا * وسبَّحوه بُكرةً وأصيلاً )
وآخرها : ( تحيَّـتهُم يومَ يَلقَونهُ سَلامٌ )
* ابن القيّم |

الله أعلمٌ بَأوجاعنا المَخذولة .. و اِنكسَاراتنا المٌتكَررة ..

...و بأَحلامِنا التي تَحتضر كٌل يَوم

…الله أقدر مِن عَبيده ألمٌتعَبون عَلى جبر اِنكسَاراتنا

فلماذا نلجأ لهم قَبل أنْ نلجأ إِليه ؟!

اللّه أدق سمعا لأَننينِا الداخلي الذي يَتردد في قلب كوّنهٌ بِيديه ..

و أَقدر عَلى أَن يَشفيه بكَلمة مِنه يلقيها على مَلائكته

أن كنّ فيكون

تمَسَكُوا بِ بَصِيْصِ الأمَلِ مَهْمَا ضَعُفْ
فَ قَدْ وَعَدَ رَبُّ العِبـَـآدْ وَقَآلَ فِي كِتَابِه العَزِيْز
“وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى”



مقتبس

وإذا طلع الفجر والإنسان لم يوتر فإنه لا يوتر في النهار ولكن يقضي وتره شفعاً ..
*ابن عثيمين رحمه الله

إن أي علم يصرف المسلمين عن واقعهم , و إطاله الفكر فيه , والعمل له ؛
إنما هو جهل , فاعلم هذا جيداً .
الشيخ: (محمد الغزالي)..

إنّي أعصي الله وأذنب وأراه يعطيني ويفتح عليّ من الدنيا ولا أجد أنّي محروم من شيء )
فقال له الحسن : ( هل تقوم الليل ؟ )
قال الرجل : ( لا )
فقال الحسن : ( كفاك أن حرمك الله مناجاته )