ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات مملكة عزف الحروف ) ~
 
 
 
 

الإهداءات



♫ıl رمضانيآت عزف الحروف ıl♫ ┘¬»[ كل ما يخص الشهر الفضيل شهر رمضان المبارك

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: جهاز tcl nxtpaper: مزيج متقن بين الجهاز اللوحي والقارئ الإلكتروني (آخر رد :عاشق العميد)       :: اجعل الدعاء سبيلك .. (آخر رد :عاشق العميد)       :: حقيقة الدنيا الفانية . (آخر رد :عاشق العميد)       :: رسالة أتمنى وصولها للأرواح المهاجرة (آخر رد :عاشق العميد)       :: تعلم فن التسامح (آخر رد :عاشق العميد)       :: عندما يتساقط الاحساس مطرا (آخر رد :عاشق العميد)       :: همسة حب ورسالة شكر (آخر رد :عاشق العميد)       :: العيون الانيقة (آخر رد :عاشق العميد)       :: أفضل شركة تنظيف منازل في مصر: معايير الاختيار والخدمات المتوفرة (آخر رد :عاشق العميد)       :: تطبيقIncogniton لإدارة ملفات تعريف متعددة للمتصفح (آخر رد :عاشق العميد)      

قائمة الاعضاء المشار إليهم :

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-12-2024, 12:30 AM
غصة حنين غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Palevioletred
 رقم العضوية : 73
 تاريخ التسجيل : Apr 2020
 فترة الأقامة : 1543 يوم
 أخر زيارة : 05-08-2024 (02:12 AM)
 المشاركات : 135,959 [ + ]
 التقييم : 58200
 معدل التقييم : غصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond reputeغصة حنين has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

الاوسمة

افتراضي حدث في 2 رمضان











حدث في 2 رمضان

بناء مدينة القيروان:
تم بناء مدينة القيروان على يد الفاتح عقبة بن نافع، وكان هدفه من هذا البناء أن يستقرَّ به المسلمون؛ إذ كان يَخشى إن رجع المسلمون عن أهل إفريقية أن يَعودوا إلى دينهم، وتعتبر القيروان من أقدم وأهمِّ المدن الإسلامية؛ حيث كانت تلعب دورين مهمَّين في آنٍ واحد؛ هما: الجهاد والدعوة، فبينما كانت الجيوش تخرج منها للغزو والتوسُّعات، كان الفقهاء يخرجون منها لينتشروا بين البلاد يُعلِّمون العربية ويَنشرون الإسلام، ولقد بقيَت القيروان حوالي أربعة قرون عاصمة الإسلام الأولى لإفريقية والأندلس، ومركزًا حربيًّا للجيوش الإسلامية، ونقطة ارتكاز رئيسية لإشاعة اللغة العربية، ويَرجع أصل كلمة قيروان إلى اللفظ الفارسي "كيروان" والتي تعني المعسكر، أو المكان الذي يُدخَّر فيه السلاح، وكانت القيروان من أهم المراكز العلمية في المغرب العربي؛ حيث أنشئت مدارس جامعة أطلَقوا عليها (دور الحكمة)، واستقدم لها العلماء والفقهاء ورجال الدعوة من الشرق.

من أهم مساجدها: مسجد القيروان الذي أنشأه عقبة بن نافع وأعيد بناؤه على يد يزيد بن حاتم.

من أعلام القيروان: الإمام سحنون، وابن رشيق القيرواني، وابن شرف، وأسد بن الفرات، وابن الجزار.

الفتح الإسلامي للجزائر:
كان الفتح الإسلامي للجزائر على يد حسان بن النعمان في عهد الخليفة الأموي عبدالملك؛ حيث ولَّى الخليفةُ حسان بن النعمان على رأس جيش متكوِّن من 40000 مقاتل، فدمَّر قرطاج ودخل إلى الجزائر من خلال تبسة والأوراس؛ حيث انهزم جيشه المُنهَك من قِبَل الملكة البربرية "الكاهنة"، ونظرًا لقناعتها بأن المسلمين يبحثون عن الغنائم والأموال أمرت بحرق الغابات والتخلُّص من الثروات التي قد تُشجِّعهم على العودة إلى المنطقة، وهذا التصرف أنتج استياءً في أوساط السكان البربر الذين عارضوها وتَحالفوا مع أعدائها وطالبوا بعودة حسان بن النعمان.

وفي سنة 81 هـ أعاد الكرَّة بن النعمان بعد أن دعمه الخليفة خالد بن يزيد، وتوجه إلى الأوراس؛ حيث وقعت معركة فاصلة بين الطرفين في 82 هـ انتهت بانهزام الكاهنة وقتلها في 701م، وبعدها انضم 12000 من جنود الكاهنة إلى جيش ابن النعمان بعد اعتناقهم الإسلام، فكان بن النعمان هو من جعل دول المغرب العربي بلدانًا إسلامية موحَّدة تخضع للخلافة الإسلامية، ونجح في القضاء على الروم وتَهدئة القبائل البربرية واستمالهم إلى اعتناق الإسلام.

معركة بلاط الشهداء:
هي معركة دارت في رمضان 114 هـ / أكتوبر 732م في موقع يقع بين مدينتي بواتييه وتور الفرنسيتين، وكانت بين قوات مسلمين تحت لواء الدولة الأموية، بقيادة والي الأندلس عبدالرحمن الغافقي من جهة، وقوات الفرنجة والبورغنديِّين بقيادة شارل مارتل من جهة أخرى، وانتهت بانتصار قوات الفرنجة وانسِحاب جيش المسلمين بعد مقتَل قائده عبدالرحمن الغافقي.

وقد تولى عبدالرحمن الغافقي أمور الأندلس في زمن الخليفة الأموي هشام بن عبدالملك، وظل قرابة عامين يُعِدُّ العدة لغزو فرنسا، وأعلن الجهاد في البلاد الإسلامية، حتى جاءته الوفود من كل مكان لمناصرته، واجتمع عنده ما يُقدَّر بحوالي مائة وسبعين ألف مقاتل، جمعهم في مدينة "بنبلونة" شمال الأندلس، ثم خرجت الحملة فعبَر بهم جبال البرانس شمال إسبانيا، وانطلقوا كالسيل الهادر يفتحون المدن الواحدة تلو الأخرى، فاتجه شرقًا ليفتح مدينة "آرال" الواقعة على نهر الرون، وفتَحها بعد معركة هائلة سقط فيها العديد من القتلى مِن كلا الطرفين، ثم اتجه غربًا إلى " أقطاينا " ففتحها، ثم تقدَّم حتى فتح "سانس" ليُصبح نصفُ فرنسا الجنوبي تحت سيطرة المسلمين، حتى وصل إلى بلدة "بواتييه" التي لم تكن تبعد عن باريس سوى سبعين كيلو مترًا فقط، عندها اهتزت أوروبا كلها لسقوط النِّصف الجنوبي لفرنسا في يد المسلمين، فاستنجد حاكم "أقطانيا" بـ بشارل مارتل حاكم الدولة الميروفنجية، فلبَّى الأخير النداء على الرغم مما كان بينهما من خلافات، وتوحَّدت القوى النصرانية إحساسًا منهم بالخطر الذي يتهدَّدهم.

والتقى الجيشان قرب مدينة "بواتييه" جنوب فرنسا على مسافة عشرين كيلومترًا منها، في منطقة تُعرف بالبلاط، وهي تعني - في لغة الأندلس - القصر أو الحصن الذي حوله حدائق، فسُمِّيَت هذه المعركة بـ "بلاط الشهداء"؛ وذلك لكثرة من استُشهِد فيها من المسلمين.

وظلَّ القتال لمدة تسعة أيام لم يُرجح كفة أحد الطرفين، وفي اليوم العاشر استغلَّ المسلمون الإعياء والإجهاد الذي أصاب جيش الفرنج، فحملوا عليهم حملة استطاعوا من خلالها أن يفتَحوا ثغرةً في صفوف الجيش، ولاحت تباشير النصر، لولا أن أغارت فرقة منهم على غنائم المسلمين التي كانوا يَحملونها معهم في مؤخرة الجيش، فانشغل البعض بتخليصها منهم، مما سبب إحداث خلل وارتباك في صفوف الجيش.

وبينما كان عبدالرحمن الغافقي يسعى لإعادة نظام الجيش أصابه سهم فسقط شهيدًا من فوق جواده، وانتظر المسلمون حتى أقبل الليل فانسحَبوا مُنتهزِين فرصة الظلام[1].

معركة مرج الصفر (شقحب):
قامت هذه المعركة في سهل شقحب جنوب دمشق بقيادة السلطان الناصر محمد بن قلاوون، ومغول فارس بقيادة قتلغ شاه نويان (قطلوشاه).

نظَّم المسلمون جيشهم في يوم السبت 2 رمضان أحسن تنظيم، في سهل شَقْحَب الذي يشرف على جبل غباغِب، وكان السلطان الناصر في القلب، ومعه الخليفة المستكفي بالله والقضاة والأمراء، وقبل بدء القتال اتُّخِذَت الاحتياطات اللازمة، فمرَّ السلطان ومعه الخليفة والقرَّاء بين صفوف جيشه، بقصد تشجيعهم على القتال وبثِّ روح الحماسة فيهم، وكانوا يقرؤون آيات القرآن التي تحضُّ على الجهاد والاستشهاد، وكان الخليفة يقول: دافعوا عن دينكم وعن حريمكم.

ووُضِعت الأحمال وراء الصفوف، وأُمر الغلمان بقتل مَن يُحاول الهرب من المعركة، ولمَّا اصطفَّت العساكر والتحم القتال ثبَت السلطان ثباتًا عظيمًا، وأمَرَ بجواده فقُيِّد حتى لا يهرب، وبايع اللهَ تعالى في ذلك الموقف يُريد إحدى الحسنيين إما النصر وإما الشهادة في سبيل الله، وصدق الله فصدقه الله، وجرت خطوب عظيمة، وقُتِل جماعة من سادات الأمراء يومئذ، منهم: الأمير حسام الدين لاجين الرومي، وثمانية من الأمراء المقدَّمين معه.

واحتدمت المعركة، واستحرَّ القتل، واستطاع المغول في بادئ الأمر أن يُنزلوا بالمسلمين خسارةً ضخمة فقُتِل مَن قتِل من الأمراء، ولكن الحال لم يلبث أن تحوَّل بفضل الله، وثبت المسلمون أمام المغول، وقتلوا منهم مقتلةً عظيمةً، وتغيَّر وجه المعركة، وأصبحت الغلبة للمسلمين، حتى أقبل الليل فتوقَّف القتال إلا قليلاً، وطلع المغول إلى أعلى جبل غباغِب، وبقوا هناك طول الليل، ولما طلع النهار نزلوا يبغون الفرار بعد أن ترك لهم المسلمون ثغرة في المَيسرة ليمرُّوا منها، وقد تتَّبعهم الجنود المسلمون وقتلوا منهم عددًا كبيرًا، كما أنهم مرُّوا بأرض موحِلة، وهلك كثيرون منهم فيها، وقُبض على بعضهم، ثم لحق المسلمون أثر المنهزمين إلى القريتين، يقتلون منهم ويأسرون.

ووصل التتار إلى الفرات وهو في قوة زيادته فلم يقدروا على العبور، والذي عبر فيه هلك. فساروا على جانبه إلى بغداد، فانقطع أكثرهم على شاطئ الفرات، وأخذ العرب منهم جماعةً كثيرة.

وكان فرح السلطان الناصر محمد بن قلاوون والمسلمين بمعركة شقحب أو (مَرْج الصُّفَّر) فرحًا كبيرًا، ودخل مصر دخول الظافر المُنتصِر، يتقدم موكبَه الأسرى المغول يَحملون في أعناقهم رؤوس زملائهم القتلى، واستُقبل استقبال الفاتحين[2].










الموضوع الأصلي: حدث في 2 رمضان || الكاتب: غصة حنين || المصدر: منتديات عزف الحروف

كلمات البحث

اسلاميات ، مواضيع عامة ، سيارات ، صحة ، تصميم





p]e td 2 vlqhk





 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:47 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009