ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات مملكة عزف الحروف ) ~
 
 
 
 
 
( فعاليات عزف الحروف )  
 
 

الإهداءات


العودة   ♪。♡ مملكة عزف الحروف。♡ ♪ > ♪╣[ عزف الإسلامى ]╠♪ > ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫

♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ ┘¬»[ قصص الانبياء مفصله , قصص الرسل و معجزات القران

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: استخراج تأشيرة: دليلك الشامل للحصول على التأشيرة بسهولة عبر موقع تأشيرتي (آخر رد :عاشق العميد)       :: دليل دراستك: دراسة الطب ودراسة الطيران (آخر رد :عاشق العميد)       :: دفتر الحضور اليومي للأعضاء (آخر رد :عذب الإحساس)       :: السؤال رقم (20) مسابقة الأسئلة الرمضانية (2025) (آخر رد :عذب الإحساس)       :: السؤال رقم (19) مسابقة الأسئلة الرمضانية (2025) (آخر رد :عذب الإحساس)       :: السؤال رقم (18) مسابقة الأسئلة الرمضانية (2025) (آخر رد :عذب الإحساس)       :: السؤال رقم (17) مسابقة الأسئلة الرمضانية (2025) (آخر رد :عذب الإحساس)       :: السؤال رقم (16) مسابقة الأسئلة الرمضانية (2025) (آخر رد :عذب الإحساس)       :: السؤال رقم (15) مسابقة الأسئلة الرمضانية (2025) (آخر رد :عذب الإحساس)       :: السؤال رقم (14) مسابقة الأسئلة الرمضانية (2025) (آخر رد :عذب الإحساس)      

قائمة الاعضاء المشار إليهم :

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-07-2020, 10:30 PM   #2


الصورة الرمزية عذب الإحساس

 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Jan 2020
 آخر حضور » يوم أمس (10:29 PM)
آبدآعاتي » 15,761
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه 2
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 28 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » عذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond reputeعذب الإحساس has a reputation beyond repute
مشروبك   pepsi
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  2

اصدار الفوتوشوب : Egypt My Camera: Male

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

Mms ~
MMS ~


الاوسمة

عذب الإحساس غير متواجد حالياً

افتراضي



علي بن أبي طالب

فتح عينيه منذ نعومة أظفاره، لتكتحل بأخلاقِ المبعوث رحمة للعالمين، محمدٍ صلى الله عليه وسلّم، فتشرّبت نفسه الصّافية النّبلَ من معينه السلسبيل، واشتمّ الأريج من أطيب الزهر، تنسّمَ مبادئ الأخلاق من بيت النبوّة، فاتخذها دأباً وديدناً، وعاشها صدقاً ويقيناً، وحكاها بطولةً وشجاعة وفروسية وإقداماً... كما عُرف رضي الله عنه بالكرم والفصاحة..
♦ فهو أول من أسلمَ من الصبيان، وهو من المبشرين بالجنّة، ثمّ قامَ بعملٍ بطوليّ كبير عندما نامَ في فراش النبيّ -صلى الله عليه وسلّم- عندما هاجر إلى المدينة المنوّرة.
♦ إنّه علي بن أبي طالب بن عبد المطّلب، ابنُ عمّ رسول الله صلى الله عليه وسلّم وكان يُكنى بأبي الحسن. ولد بمكّة سنة ثلاث وعشرين قبل الهجرة.
♦ تزوّج فاطمة بنت رسول الله، فولدت له سيدي شباب أهل الجنة الحسن والحسين.
♦ وهو أحدُ كتّاب الوحي، وتولّى القضاء في اليمن في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلّم.
♦ شهدَ الغزوات كلّها مع رسول الله صلى الله عليه وسلّم عدا غزوة تبوك.
♦ وأعطاه رسول الله الراية يوم خيبر، وما أدراك ما يوم خيبر!
♦ رابع الخلفاء الراشدين، ومن أهمّ أعماله أنه نقلَ عاصمة الخلافة من المدينة إلى الكوفة في العراق.
♦ ونظّم الشّرطة وأطلق على رئيسها صاحب الشّرطة.
♦ وهكذا كان عليّ مثالاً للحكمة والشجاعة والفِطنة والتقوى حتى استشهد على يدِ أحد الخوارج وعمره ثلاث وستون سنة وذلك عام 40 للهجرة.
كانت سيرة عليّ بن أبي طالب مثالا يُحتذى في الزّهد والشجاعة والحكمة والقضاء والتقوى.
رضي الله عنه وأرضاه وجعل الجنّة مأواه... وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.

حمزة بن عبد المطلب

لم يجد نورُ الإسلام إلا سلاسة في دخول قلب حمزة الرّحيم، الممتلئ بالشهامة والحنان.
حمزة بن عبد المطّلب الذي عُرف بالشّجاعة والفروسيّة.
واشتهر بالرحمة ومساعدة المحتاجين، ونُصرة المظلومين؛ فلو سأل طفلٌ صغيرٌ حمزةَ عن حاجة لفزعَ له ملبّياً حاجته.
كان يَصِلُ الرّحم، ويُكثرُ من فعل الخير ويدلّ عليه.
خفقَ قلبه بالرحمة والمحبّة عندما سمع بإيذاء أبي جهل لابن أخيه محمد -صلى الله عليه وسلّم-، فسرعان ما انتقمَ له، ورفعَ قوسه، فضربه بها وشجّ رأسه...
نعم إنّه حمزة بن عبد المطلب عمّ رسول الله صلى الله عليه وسلّم، وكان يُكنى بأبي عمارة، وقيل أبي يعلى..
أعلنَ إسلامه في السنة الثانية من بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلّم، فكان إسلامه درعاً واقية وحصناً منيعاً للإسلام والمسلمين.. كان قويّ الشخصية، ضخم البنية، راجح العقل، قويّ الإرادة، ومع هذا كلّه كان رحيماً، شَفوقاً...
كان أمير أول سريّة خرج فيها المسلمون للقاء العدو، كما أنّ أول راية عقدها رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- كانت له.
أبلى بلاءً حسناً في غزوة بدر، وقاتلَ ببسالة؛ إذ قاتلَ بسيفين، وبارزَ شيبة بن ربيعة فأرداه قتيلاً. فسمّاه رسول الله صلى الله عليه وسلّم أسد الله، وأسد رسوله.
كان فارس الميدان، والثابت الباسل في غزوة أحد، حيث قتل واحداً وثلاثين مشركاً في يوم واحد.
أصابته حربة وحشيّ الغادرة فصار شهيداً يعطّر ثرى أُحُد الظامئ.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم: "سيّد الشهداء عند الله تعالى يوم القيامة حمزة".
رضي الله عنه وأرضاه وجعل الجنّة مثواه، وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.

الزبير بن العوام

نشأ في بيتٍ عنوانُه الشّرف والمجد، وأركانه الحَسبُ والرّفعة، ربَّته صفيّة فتشرّب قلبه حبّ الشجاعة والجرأة...إنه الزبير بن العوام رضي الله عنه...
من أين أبدأ بالحديث عن الزبير بن العوام؟ أمن يوم تبشيره بالجنة، أم من يوم هجرته إلى الحبشة وهجرته إلى المدينة...
وُلد الفارسُ المقدام حواريّ رسول الله صلى الله عليه وسلّم بمكّة سنة ثمان وعشرين قبل الهجرة، أسلمَ وهو صغير السنّ وكان من السّابقين الأولين إلى الإسلام..
ومما يدلّ على شجاعته أنّه أوّل من سلّ سيفاً في سبيل الله، وذلك عندما تناقل الناسُ خبرَ مقَتل النبي صلى الله عليه وسلّم، فخرج مُمتشقاً سيفه يريدُ قتال الكفار.. ولكنّ النبي صلى الله عليه وسلّم لقيه، وردّه إلى منزله.. وقد سُرّ من شجاعته.
وكيف لا يكون شجاعاً ومخلصاً وحمزةُ خالُه، وصفيّة أمُّه، وأسماء زوجته، ومحمد صلى الله عليه وسلّم نبيّه؟
أرسله الرسول صلى الله عليه وسلّم لتعقّب جيش المشركين يوم أحد حتى يروا أنّ في المسلمين قوّة فلا يفكّروا في الرجوع إلى المدينة ومعاودة القتال.
شهدَ اليرموك وقدّم أروع الصّور في البسالة والإقدام..
كان تقيّا ورعاً عظيم الشّمائل.
كان لا يحبّ تولّي المناصب وتولّي أمر الناس خوفاً من الوقوع في الزلل مع أحد المسلمين ولو بمقدار ذرّة.
كان من أصحابِ الشورى الستّة الذين وكل عمر إليهم أمر اختيار الخليفة بعده.
كانت حياته كتاباً مليئاً بأصدق العبارات وأنضر السّطور وأعطر الزهور حتى وافته المنية.
فرضي الله عنه وأرضاه وجعل الجنّة مثواه، وجزاه الله عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.


 توقيع : عذب الإحساس




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روائع أقوال الصحابة عذب الإحساس ♫ıl الرسول و سيرة الصحابة ıl♫ 5 09-18-2021 11:43 AM


الساعة الآن 08:08 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009